منتديات اسراء فور
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك

شكرا ادارة المنتدي

منتديات اسراء فور
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك

شكرا ادارة المنتدي

منتديات اسراء فور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اسراء فور


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الليلة تحين ساعة الصفر: مصر تواجه الجزائر فى لقاء أم المعارك باستاد القاهرة و80 مليون مصرى يحلمون بالتأهل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abu isra
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
abu isra


عدد المساهمات : 283
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمر : 41

الليلة تحين ساعة الصفر: مصر تواجه الجزائر فى لقاء أم المعارك باستاد القاهرة و80 مليون مصرى يحلمون بالتأهل Empty
مُساهمةموضوع: الليلة تحين ساعة الصفر: مصر تواجه الجزائر فى لقاء أم المعارك باستاد القاهرة و80 مليون مصرى يحلمون بالتأهل   الليلة تحين ساعة الصفر: مصر تواجه الجزائر فى لقاء أم المعارك باستاد القاهرة و80 مليون مصرى يحلمون بالتأهل I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 14, 2009 7:16 am

الليلة تحين ساعة الصفر: مصر تواجه الجزائر فى لقاء أم المعارك باستاد القاهرة و80 مليون مصرى يحلمون بالتأهل
التاريخ: 13/11/2009
بقلم: sherif elshazly


سيكون ستاد القاهرة الدولي الليلة الساعة السابعة والنصف مساءً مسرحا للمباراة المسمار بين الغريمين التقليديين مصر والجزائر لمعرفة هوية المتأهل منهما إلى نهائيات كأس العالم في جنوب إفريقيا للمرة الثالثة في تاريخه وسط حلم 80 مليون مصرى بالتأهل للمونديال.

وكان المنتخب المصري أول سفير للكرة العربية في النهائيات عندما شارك في نسخة كأس العالم عام 1934 في إيطاليا، ثم تأهل مرة ثانية عام 1990 في إيطاليا، أما المنتخب الجزائري فبلغ النهائيات للمرة الأولى عام 1982 في إسبانيا عندما حقق مفاجأة مدوية بفوزه على منتخب ألمانيا الغربية بطل أوروبا وقتها 2/1 في مباراة تاريخية، ثم شارك منتخب ''ثعالب الصحراء'' عام 1986 في المكسيك أيضا.

يحمل اللقاء الـ 25 بين البلدين شعار أكون أو لا أكون والمعادلة بسيطة أمام المنتخبين، يتوجب على المنتخب المصري الفوز بثلاثة أهداف ليضمن تأهله مباشرة، أو بفارق هدفين بأي نسبة (2/0 أو 3/1 أو 4/2 إلخ...) ليفرض مباراة فاصلة اختار لها الاتحاد الدولي السودان لإقامتها في الـ 18 من الشهر الحالي، اما الجزائر فيكفيها التعادل أو حتى الخسارة بفارق هدف واحد.

ويدخل المنتخبان المباراة وسط أجواء مشحونة بعد مزاعم حادثة الاعتداء التي تعرضت لها الحافلة التي كانت تنقل أفراد المنتخب الجزائري حيث اعترض طريقها مجهولون وراحوا يزعمون أنهم رشقوها بالحجارة الثقيلة مما أدى إلى تهشم زجاج الحافلة وإصابة ثلاثة لاعبين جزائريين بجروح في اليد والوجه.

واستدعى هذا الأمر معالجة على أعلى المستويات وتحديدا السياسية منها حيث استدعي السفير المصري في الجزائر إلى وزارة الخارجية وأعربت له السلطات المحلية عن استيائها مما حصل. وأبلغ مجيد بوقرة أمين عام وزارة الخارجية الجزائرية، السفير المصري عن ''القلق الكبير للسلطات الجزائرية من هذه الحادثة وطلب منه بإلحاح أن تتخذ السلطات المصرية جميع التدابير الضرورية حتى تضمن سلامة الوفد الجزائري وكذلك المشجعين الجزائريين الذين سافروا إلى القاهرة لحضور المباراة''.

ورفعت زيارة رئيس الجمهورية حسني مبارك معسكر الفريق الروح المعنوية للاعبين، وقد حث الرئيس المصري لاعبي المنتخب على بذل قصارى جهودهم لإسعاد الشعب المصري بتقديم فوز مشرف يليق بتاريخ الفراعنة.

قبل ساعات من المباراة الحاسمة بين مصر والجزائر والتي يصعد على أثرها الفائز إلى نهائيات كأس العالم في جنوب إفريقيا، لم تختف حدة التراشق الإعلامي القائم بين البلدين، وكأن المباراة هي نهائي كأس العالم، وقد تحول حديث الصحف الجزائرية عن وجود مؤامرة من المشجعين المصريين لإثارة الشغب في المدرجات وإظهار مشجعي الجزائر بصورة سيئة، كما ذكرت صحيفة البلاد، ولم يكن الحال أفضل في وسائل الإعلام المصرية، إذ استمر بعض مقدمي البرامج الرياضية في شحن الجمهور والمطالبة بفوز ساحق يقضي على معنويات الجزائريين تماما.

دخل على خط التراشق الإعلامي تشجيع مطربات لبنانيات يتمتعن بجماهيرية كبيرة داخل العالم العربي للمنتخب المصري، ففي حفل أحيته في ملعب الكرة للهوكي بمناسبة افتتاح جولة الفيفا لكأس العالم، تمنت هيفاء وهبي أن تري المنتخب المصري في كأس العالم مؤكدة أنه الفريق العربي الوحيد القادر على تشريف العرب في محفل كهذا.

وأثار هذا التصريح هجوما جزائريا عنيفا على المستوى الشعبي، فقد طالب الجزائريون بمنعها من دخول الجزائر، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فطالب البرلماني الجزائري أحمد بوزيد المعروف بالشيخ عطاء الله بمنع هيفاء من الغناء في الجزائر فردت عليه بعدم نيتها الغناء في الجزائر.

نانسي عجرم لم تسلم من الهجوم بعد أن عبرت عن أمنياتها أن يتأهل المنتخب المصري إلى مونديال جنوب إفريقيا، فخرجت الصحف الجزائرية بعناوين مثل مطربة الإغراء تشجع منتخب الساجدين واتهموها بأنها السبب في تدني الذوق الغنائي في العالم العربي، وأنها فقدت جماهيريتها داخل الجزائر.

يحكي لي صديق جزائري روايات خيالية عن عشق الشعب الجزائري لهؤلاء المطربات، ويقول إذا جاءت هيفاء لإحياء حفلة في الجزائر لا تكاد تجد موضعاً لقدم بسبب الزحام والتهافت على حضور الحفلات من جانب كل فئات المجتمع الجزائري، لكن يبدو أن لا صوت يعلو فوق صوت المباراة الآن، ومع ذلك ردت نانسي عجرم على هذه الإنتقادات بابتسامة، وقالت إنها لن تغني في مكان إلا وهي واثقة بحب الجمهور لها.

وليس عيباً أن يشجع فنان هذا الفريق أو ذاك، فالفنانة الكبيرة وردة التي عاشت عمرها كله في مصر وانطلقت منها إلى عالم الغناء والسينما، عبرت عن رغبتها في فوز منتخب الجزائر لأنها في النهاية جزائرية، وقالت في حديث لصحيفة النهار إنها ترغب في فوز منتخب بلادها، والحصول على بطاقة التأهل إلى كأس العالم لكنها ستكون أول من يشجع المنتخب المصري في حال تأهله إلى المونديال.

بعض المعلقين يرون أن كلام المشاهير ليس في وقته لأنه يثير غضب المشجعين من كلا الجانبين وعليهم التزام الحياد لكونهم شخصيات عامة. وللمرة الأولى نجد سياسيين في أعلى المستويات يتدخلون من اجل التهدئة على الرغم من المبادرات والزيارات المتبادلة من قبل أعضاء الإتحاد الرياضي في كلا البلدين.

وتدخل وزيرا الخارجية المصري احمد أبو الغيط والجزائري مراد مدلسي مطالبين وسائل الإعلام في البلدين بالتعامل مع المباراة في إطار أخوي، وإن دل ذلك على شي فإنما يدل على حالة من القلق من أن تنحرف المباراة عن مسارها الطبيعي بما يؤثر في العلاقات بين البلدين.

لكن الشواهد تؤكد أن الاتحاد الرياضي والسلطات المصرية اتخذا الإجراءاتِ الكفيلةَ بتأمين المشجعين الجزائريين، الذين يتوافدون على القاهرة للوقوف وراء فريقهم، وكذلك حماية الوفد الرسمي المرافق للمنتخب الجزائري في أثناء إقامته في القاهرة وهو ما أكده رئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقر.

وأضاف أن ألفي تذكرة أُرسلت إلى اتحاد الكرة الجزائري طبقًا للاتفاق بين الاتحاد الرياضي في البلدين، وخُصصت مدرجات الدرجة الأولى العلوية للجمهور الجزائري، وأمنيا تعتزم وزارة الداخلية نشر ثلاثة آلاف من رجال الأمن لتنظيم اللقاء والفصل بين درجات الملعب وتأمين مشجعي الجزائر.

النتيجة إذن ستحددها أقدام اللاعبين لا الشعارات ولا الهتافات ومهما تكن نتيجة اللقاء فالفائز في النهاية فريق عربي سيقف وراءه كل العرب، ويحب ألا يؤثر ذلك في علاقات مصر بالجزائر. وعلى بعض المعلقين والإعلاميين الرياضيين إنتهاج ما يمكن أن نسميها "دبلوماسية كرة القدم " التي تقرب الشعوب وتُعزز الروح الرياضية.

وتحضرني هنا المباراة التي جرت بين تركيا وأرمينيا مؤخرا، وكانت هناك عداوة تاريخية بين البلدين، وبمجرد حضور الرئيس التركي المباراة عادت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين فما بالك بعلاقات تاريخية وأخوية بين مصر والجزائر والفوز والخسارة من طبيعة كرة القدم.

كما يلتقي اليوم، المغرب والكاميرون، توجو والجابون، موزامبيق وتونس، كينيا ونيجيريا، رواندا وزامبيا، السودان وبنين، ساحل العاج وغينيا، بوركينا فاسو ومالاوي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://isra7.yoo7.com
 
الليلة تحين ساعة الصفر: مصر تواجه الجزائر فى لقاء أم المعارك باستاد القاهرة و80 مليون مصرى يحلمون بالتأهل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزائر تفوز على رواندا 3 - 1 في تصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اسراء فور :: المنتدى الرياضة :: كرة القدم العربية-
انتقل الى: